الخميس، 28 مايو 2009

فُـرصـة ,’:


ليست لحظات ضعفك وانكسارك إلا احدى الفرص السانحة لأن تكتشف كم كنت أحمقاً حينما كنت قوياً !
لا تأسف لضعفك أبداً , فهو يعطيك الفرصة لأن تُقيم ذاتك , فتبحث أسباب فشلك وتتجنبها المرة القادمة .
><
><

؟!!

<>
<>

بعــض النهـايـات ,,

عبيـــــــــ طة !!

،
،

الأربعاء، 27 مايو 2009

87538723-03847367345984354*

/
,,
..
هنا .. الثالثة والنصف فجراً ,
هناك , حيث أنتِ تنام عقارب الساعة بزاوية قائمة معكوسة على التاسعة والنصف مساء !
تُدركين جيداً أنني لم أعتد غيابك هذا ..
أوتتركيني لوحدي أردد مع نجاة " عيون القلب " دون أن تراك عيوني ؟!
( وأنا رمشي ما ذاق النوم ,, وهو عيونه بتشبع نوم ..
روح يا نوم من عين حبيبي , روح يا نوم )
أي إجحاف بحقي هذا يا أميرة ؟
تصبحين على ....
عقاب لك لن تريني في أحلامك الليلة ! أعدك بذلك !
/
\

الثلاثاء، 26 مايو 2009

هل أنا كذلك يا صديقي ؟

:
:

منذ زمن ليس بالبعيد لم يُهدني أحدهم أغنية !
اليوم اهدى لي أحد الأصدقاء أغنية جميلة جداً كلمة , لحن , موسيقى , صوت !
بعيداً عن المعنى الذي قصده هذا الصديق من الأغنية , فإنها تستحق الإستماع إليها .
ألا ترتبط بعض الأغاني / القصائد / الأناشيد بشخص معين أو ذكرى معينة ؟
يحدث معي ذلك كثيراً .
ذات يوم وبتاريخ 23 / 12 / 2006 كتب في بطاقة عيد الميلاد :
لماذا كل الحب يهدى الى داؤود ؟!
,
,
أذكر ذلك جيداً يا صديقي :D
ويلاه
كلمات : فيصل السديري
الحان: سهم
ويلاه ضاق صدري وماذكر يسأل علي ويلاه
نساه طول الهجرولا الصبر من قسوته قسّاه
وما صار مني خطاغير العطا والتضحيه ماصار
جبّار ياهالزمن ماتنظمن فيك البشر جبّار
ويلاه حنيت لإحساسنا بوصالنا من كثر ماحنيت
حسيت ان الوصل يمكن حصل لكني ماحسيت
يالله ياربهم اهديتهم فـ اهديه يالله
رباه رب البشر رب القدركان القدر فرقاه ويلاه
/
\
وبما أننا هنا فلا بد أن نعرج على أغنية أخرى لــ راشد الماجد من ألبومه الأخير
( نـور عينــي )
نور عيني
كلمات : ساري
الحان: احمد الهرمي
حبنا يانور عيني لايضيع
احفظه حتى يلم بنا اجتماع
اشتري حبك ولكن ماتبيع
كيف تنهي عشره العمر بضياع
ياخلّي القلب قلبي لك وديع
آمر امرك ياهوى بالي يطاع
عينك بنظراته الخجله تبيع
ماتخفي باللقى وعند الوداع
عجّل بوصل على قلبي سريع
وارفع لحبي مدى عمرك شراع
العجب من صوره الحسن البديع
خدك الصافي تقل البرق شعاع
/
\

الاثنين، 25 مايو 2009

عيون القلب يا نجاة الصغيرة !

:
:


تتسلل لآذاننا
تتمايل رؤسنا
تردد شفاهنا معها
( عيون القلب سهرانة ,,
ما بتنمش ,,
لا انا صاحية ..
ولا نايمة ,,
ما بقدرش ,,
يبات الليل , يبات سهران , على رمشي !
وانا رمشي ما ذاق النوم , وهو عيونه تشبع نوم !
روح , روح يا نوم من عين حبيبي ! )
عندما تُطل أميرة مصرية على المسرح الكبير , بفستانها الجميل وبإبتسامتها العذبة وعيون القلب لا بد وأن تكون نجاة الصغيرة !
كم أطربتنا نجاة ! وكم أسعدتنا بأغانيها الطربية والتي لا نزال نرددها لليوم ..
أيها السادة ..
استمعوا إليها وهي تشدو بـ عيون القلب
رائعتها الخالدة




:



الفنان السوري وضاح شلبي والفنانة اللبنانية كاتيا فرح قدموها بأسلوب مشابه لا يقل روعة عن الأغنية الأصلية .
جميل أن نستمع إليهما ايضاً ..

/
\

بعض الضحك لا يضير

:
:

أضحك كثيراً عند رؤيتي لوجهي المبتسم " بعنف " في هذه الصورة !
خصوصاً وأنا استرجع فرحتي بأول مرة أمسك فيها العود !!

أذكر أنني طلبت من والدي شراء آلة عود صغيرة لي عندما كنت طفلاً , لا لــشيء فقط لأعزف لأحدى بنات الحارة من على أحد الجدران المطلة على الطريق !
أكاد أسمع صوت صديقي من السعودية يقول ( يلعن ابو الرومانسية واللي علمك إياها يا شيخ ! )
سامح الله " بابوه " فقد ألهب خيالاتنا كثيراً بالأفلام الهندية التي كان يعرضها عند باب بقالته ! غني عن الذكر أنني لم أحصل على عودي الصغير بالطبع !
ألا تنتابكم موجات من الضحك على أنفسكم حين تكتشفون أنكم تهولون وتحجمون الصغير من الأمور أحياناً ؟

آه ! أحتاج لمتنفس فقط ,, الجو خانق هنا في المنفى . البيت أعني !

وداعاً
/
\

السبت، 23 مايو 2009

أَمْرٌ طَبِيْعِيّ

يا أُمَّنا لا تَفْزَعِي مِنْ سَطْوَةِ السُّلْطَانِ.
أَيَّةُ سَطْوَةٍ؟مَا شِئْتِ وَلِّي وَاْعْزِلِي، لا يُوْجَدُ السُّلْطَانُ إلا في خَيَالِكْ !!
تميم البرغوثي
/
\

أمسية تدشين كتاب ( تاريخ عمان السياسي ) بإشراف الحارة العمانية .

رسالة من الحارة العمانية :

أيها العزيز ساكن الحارة ..
انظر للأفق. كم هو جميل!
دعنا نراه ونتأمله جيداً. اعتاد الأفق المرورَ يومياً على بلادنا الغالية عمان، ورأى الكثير بطبيعة الحال.
نحن نرى الأفق، لكننا لا نرى ما رآه الأفق في بلادنا. ونحنُ نحب بلادنا كما كانت، وكما هي، وكما ينبغي لها أن تكون مستقبلاً.
نرى الأفق بعينين اثنتين، لكننا لا نرى ما رآه الأفق. المؤرخ وحده رأى ماضي عُمان. والمؤرخ الذي نعتزمُ رؤيته هو "عبدالله الطائي". الطائي سجل لنا نحن العمانيين تاريخ بلادنا الذي حدث حينما لم نكن موجودين على هذه البسيطة. عبداللهُ الطائي انتقل إلى رحمة الله منذ سنين طويلة، لكن كتابه -الذي سجّل ما رآه الأفق في عمان- خرج قبل شهور إلى الأسواق. الكتاب اسمه "تاريخ عمان السياسي"، والكتاب سوف يكون عنوان جلسة ثقافية بالنادي الثقافي بمسقط، حيث يدشّن الكتابَ نخبة من المهتمين بما رآهُ الأفق في عمان.





سيكون الزمانُ 2 يونيو 2009 ، والوقتُ 7:30 – 9:30 مساءً.
لم لا تكون هناك، فتعرفَ المزيد عن عمان، وعن الذي رأى عمان حينها "عبدالله الطائي".
عزيزي ساكن الحارة،ندعوك لحضور أمسية تدشين كتاب "تاريخ عمان السياسي"،


أسمى التحية،
أسرة الحارة

/
\

الاثنين، 18 مايو 2009

غيرتُ عاداتي القديمة !


:
:

مضى من العمر الكثير اثنان وعشرون عاماً مضت كأنها الأمس القريب ..
ولا أعلم كم بقي لأعيشه ..!

:

:

صفحات من حياتي طويت وأخرى لا يزال الغبار على وجهها ..
عواطفنا / آمالنا / أحلامنا / قلوبنا تغيرت .. الأقسى أن قلوبنا تغيرت ..!
ما عدت ذلك الطفل الصغير يركض في أزقة الحارة ..يتسلق شجرة " الفرصاد " في بيت العم سعيد .. يصعد قمة الجبل عصراً لا لـ شئ سوى مشاهدة الغروب ورؤية الظلام يجتاح حواري القرية القابعة بين أربعة جبال ..
لم أعد ذلك الصغير الذي يرى في ذهابة للحارة المجاورة مغامرة قد يدفع ثمنها بتأنيب من والدته .. أشياء كثيرة تغيرت أيها الأصدقاء وليتها لم تكن ..
صدقت يا اسحاق حين قلت :
( غيرت عاطفتي القديمة .. لم يعد قلبي يحن إلى هتافات النخيل )
أعرف الآن الحالة الشعورية التي عشتها حينما قلت ذلك فأنا أعيشها الآن وأقول :
( ما أجملك يا بيوت الطين !
وما أجمل رائحة طينك المبلل بالمطر !
غيرنا عواطفنا القديمة ..ما عدنا نَحِنُ لبيوت الطين )

هنالك الكثير للبوح به لكن في وقته المناسب ..
10 / 5 / 2008
7 مساء

/
\

حتى للألحان في الزمن انكسار !

آنستـي ..
أنـا ذلك اللحـن الشـرقي الـذي أبـت كـل آلآت الموسيقى أن تعـزفه ..
وأبـت كُـل الحناجـر أن تُغنيـه ..
هـل تـدركين الآن معـاناتـي ؟!
25 / 4 / 2008
/
\

I Love My Allah !!


إذا عيّت جروح الوقت تبرئ والألم قاسي
اقول اسماح يا ربي خطيت وعارف الزلة
/
\

عن حفل تكريم طلبة عمان المتوقع تخرجهم والمتميزين في نشاطات الجمعية



ها هما السادس عشر والسابع عشر من شهر مايو من العام الميلادي 2009 يمرا كلمح البصر دون أن نأذن لهما بالرحيل !
ومنذ متى تنتظر الأيام منا إذناً بالرحيل والإنطواء , مرا كأن لما يكونا من قبل !
لم تشهد عيني مثلهما هنا , ملحمة من الحب والتعاون والوفاء والنداء بصوت الوطن الواحد ( عمان ) , هكذا أيها الأصدقاء ودعناهما على وعد بعودة " شبيهة " إن أمهلنا القدر !
اليوم الأول كان يوم السبت السادس عشر من مايو , وهو اليوم الذي أقامت فيه الجمعية العمانية للطلبة بكوينزلاند حفل الخريجين وذلك بحضور قنصل عام سلطنة عمان باستراليا الأستاذ حمد الحجري وبحضور كبير من الطلبة ومن الناس التي لبت الدعوة للحضور .
إبتدء الحفل بإطلالة حمد الغيثي وطاهرة العامري لتقديم الحفل ومن ثم التلاوة العطرة لكتاب الله بصوت الطفل الأزهر الزكواني :



أعقب ذلك كلمة ألقاها سعادة قنصل عام السلطنة الأستاذ حمد الحجري , أثنى فيها على جهود الطلبة ومجلس إدارة الجمعية وخص بذلك كل من رئيس الجمعية زاهر الزكواني والأستاذ سعيد السيابي للجهود الكبيرة التي يقومان بها في سبيل السير بهذه الجمعية الطلابية للأهداف المنشودة من تأسيسها :


وكان لإدارة الجمعية كلمة أيضاً قدمها نيابة عن مجلس الإدارة وعن الطلبة رئيسها زاهر الزكواني , ضمن خلالها شكره الوافر لسعادة القنصل والحضور الكبير وللأكاديميين في الجامعات التي تخرج منها الطلبة , آملاً في أن تستمر نشاطات الجمعية للأيام القادمة وأن تتكاتف الجهود لتحقيق المزيد :




" لأول مرة أشاهد مثل هذ العرض البصري " بهذا المعنى إبتدأ مقدم الحفل تقديمه للعرض البصري وأنا أُشاركه الرأي !
فلأول مرة أشاهد تلك المناظر التي إلتقطت لحيوانات تعيش في السلطنة , فمن الحيوانات التي تعيش في جبل شمس الى تلك التي تعيش في جبال مسندم وبحرها , الى طيور صلالة والمها العربي في الوسطى .
لم أستطع الحصول على الفيديو لكنني أعدكم بالمحاولة في القريب العاجل للحصول عليه وعرضه هنا بإذن الله :




للشعر حضور في هذه الأمسية الإحتفالية كذلك . قدمتُ خلالها ثلاث قصائد كانت الأولى وطنية تلتها قصيدة ثانية عن حكاية فقير وكانت القصيدة الثالثة غزلية . لا تتوفر لدي صورة مناسبة إلا هذه الصورة بعد أن حدث خطأ وأغلق الجهاز الذي أقرأ من خلاله وكذلك النظام الصوتي في القاعة واضطررنا لإنتظار دقيقة كاملة حتى يعود النظام للعمل . بداية سيئة أليس كذلك !! :






وكمتنفس للحضور ومشاركة للفن في هذه الأمسية , قدم كل من أسعد الزكواني وأحمد الزكواني بمشاركة من أحد أفراد الجالية العربية في برزبن رقصة شعبية " اليولة " على إيقاع أغنية " السلطنة " لفرقة سالم بن مصبح المقبالي :




وكختام للأمسية تم عرض فيلم قصير عن نشاطات الجمعية والفعاليات التي قام بها الطلبة خلال الفترة الماضية , وقدمت الدكتورة كاملة الهنائي كلمة نيابة عن الخريجين هنأتهم فيها على تحقيق الهدف الذي قدموا من أجله وفارقوا بسببه الأهل والوطن , داعية الله بأن يوفق من تبقى من الطلبة هنا وأن ييسر طريقهم , وقام بعد ذلك سعادة القنصل بتكريم الطلبة المتوقع تخرجهم هذا الفصل والطلبة الذين أثبتوا تميزهم في نشاطات الجمعية :













في اليوم التالي كنا على موعد مع معرض " إكتشف عمان " !

وستكونون معي على موعد مع تقرير آخر عن هذا المعرض بإذن الله ..

الى اللقاء .

الخميس، 14 مايو 2009

( نازع جارك ولا تنام عصر !! )


:

:





( نازع جارك ولا تنام عصر ) !!

مع أن الكثير من الأمثال المحلية المتداولة بحاجة لمراجعة , إلا أن هذا المثل بالتحديد لا يمكنني أن أناقش في مدى صحته !! :@

عُدت عصراً من الجامعة ولأنني أعاني منذ أيام من عدم القدرة على النوم لساعات كافية واستيقظ باكراً فقد وصلت لغرفتي خائر الجسد ووجدت الفراش الوثير فــ " كبستها نومة " !!

صحوت في السادسة والنصف - مع الإعتذار لصلاتي الظهر والعصر بالطبع - وأنا لا أملك القدرة على استيعاب الظلام المحيط بي !! ظننتها السادسة والنصف صباحاً !

عادة أنظر لنور الدرج المؤدي للطابق الثاني من البيت ( تاون هاوس ) الذي أسكنه وهو يأتي من تحت الباب لكن هذه المرة كل شيء مظلم .

الآن هي الثانية عشر والنصف منتصف الليل بتوقيت برزبن وهذا المزاج الغير إعتيادي يفسد علي كل شيء !
كل شيء !

الأحد، 10 مايو 2009

سنـــة مـــرت ! ( صوتية )

http://www.herosh.com/download/210010/dawood.MP3.html

" مرت سنة ..
على فراقك ..
على صوتك وأشواقك ..
مرت سنة ..
غريب .. كيف الزمن يرحل ..!
وأوراق العمر تذبل ..!
غريب ..
سنة مرت ..
وأنا أول حبيب يوقد الشمعة لجرحه في يوم ميلاده ..
هلا بالحب وأعياده ..
كل عام وجرحي بخير ..
"
/
\

على ذكرى هذاك الجرح اقضي باقي أيامي
واعيش بعالمي المنكوب حكاية مات راويها

حكاية كنت عايشــها بـواقع يشبـه احــلامي
فصول"ن" أربعة كانت خسارة دمعتي فيها

تلــذذت الغرام وتهـت وفقت بوسط أوهامي
سفينـة شـوق غرقانة .. حسافة كنت بانيها

ألا يــا سامعـي لحظـة ببعــثر كـل اقـــلامي
تخيّــــر واحـد منهــا ودوّن حســرتي بيهــا

سنة مرت على ذا الجرح أعاني أكبر آلآمي
ونفسـي عافــت العيشــة عبــث إنـي أسليها

ليالـــي مظلمــة مــرت أمنّــي قلبـي الظامـي
تنام الناس مرتاحة .. سهير الطرف أقضيها

كنت اتبع هوى قلبي .. وكانت مصدر الهامي
وأنادي نجمــي السامر منو اللي قد يساويها ؟!

وعشنــا أجمــل الايـام وحبنـا يرتقـي سامـي
ولــو تطلــب نظــر عيني بروحي كنت أفديها

وراحت وابعدت تمشـي وقلبي يرتجي ظامي
بلا اسباب او حتى وداع"ن" نفسي يرضيها

وانادي والصدى يرجع " تعالي أجمل أحلامي"
عشان احفظ كرامة نفسْ دموعي كنت أداريها

سنة مرت على ذا الجرح وهو لا زال بي دامي
وروحــي مــن عذاب الحب وما جا منه يكفيها

ومــن هاليــوم أنا قلبـــي بدوســه تحت أقدامي
(خســارة دمعتي تنزل علـى مـن لا يراعيها)


داؤود الجلنداني
31 / 3 / 2007
بــرزبـــن

/

\

الاثنين، 4 مايو 2009

عناق الورد

لا أدري لما تخيلت الوردة التي على الجانب الأيسر ذكراً , والثانية أنثى !!
هل لأن اليمنى تقترب من اليسرى وكأنها تحتضنها , بينما تمد الأخرى يديها استقبالاً لها !؟
ام لأن الأنثى هي الراغبة دوماً وبشدة في حضن الذكر !؟
,
,

ألا يشبهاننا يا حبيبتي ؟!
/
\