الاثنين، 21 يونيو 2010

" مشاغراءة "


:
:

أذكر جيداً كم وقفنا أمام هذه الصورة. أنا بمشاغباتي التي لا أتركها وأنتِ ببراءة الأطفال.

هل كان يعلم رسّامها أنه سيثير الكثير والكثير " من الأسئلة والتأويلات على الأقل " حين افترشت خيالاته قطعة القماش هذه ؟
,

هناك 3 تعليقات:

  1. فترة طويلة لم أرى معرف ( لحن الرحيل ) وها أنا اليوم أمر بالصدفة لحارة الادب واجد لك رد ..

    أهلا بك يا داوؤد . :)

    ردحذف
  2. يآ لها من صورة !
    تشاغبُ ذكرى الطفولة ، لتغنّي الطفلة بداخلي
    أغانٍ بروحٍ غضة .. غضة جداً !


    شكراً لـ هذا العبق !
    زيارتي الأولى هُنا ، سُعدتـ

    ردحذف
  3. مرحبا بكما

    مسرورٌ لأنك هناك من يرسل نظره لـ فلكي

    الود لكما

    ردحذف