
الخميس، 28 مايو 2009
فُـرصـة ,’:

الأربعاء، 27 مايو 2009
87538723-03847367345984354*
الثلاثاء، 26 مايو 2009
هل أنا كذلك يا صديقي ؟
:
,
الاثنين، 25 مايو 2009
عيون القلب يا نجاة الصغيرة !
:

تتمايل رؤسنا
بعض الضحك لا يضير
:
أضحك كثيراً عند رؤيتي لوجهي المبتسم " بعنف " في هذه الصورة !
خصوصاً وأنا استرجع فرحتي بأول مرة أمسك فيها العود !!
أذكر أنني طلبت من والدي شراء آلة عود صغيرة لي عندما كنت طفلاً , لا لــشيء فقط لأعزف لأحدى بنات الحارة من على أحد الجدران المطلة على الطريق !
أكاد أسمع صوت صديقي من السعودية يقول ( يلعن ابو الرومانسية واللي علمك إياها يا شيخ ! )
سامح الله " بابوه " فقد ألهب خيالاتنا كثيراً بالأفلام الهندية التي كان يعرضها عند باب بقالته ! غني عن الذكر أنني لم أحصل على عودي الصغير بالطبع !
ألا تنتابكم موجات من الضحك على أنفسكم حين تكتشفون أنكم تهولون وتحجمون الصغير من الأمور أحياناً ؟
آه ! أحتاج لمتنفس فقط ,, الجو خانق هنا في المنفى . البيت أعني !
وداعاً
/
\
السبت، 23 مايو 2009
أَمْرٌ طَبِيْعِيّ
أمسية تدشين كتاب ( تاريخ عمان السياسي ) بإشراف الحارة العمانية .

الاثنين، 18 مايو 2009
غيرتُ عاداتي القديمة !

حتى للألحان في الزمن انكسار !
عن حفل تكريم طلبة عمان المتوقع تخرجهم والمتميزين في نشاطات الجمعية


" لأول مرة أشاهد مثل هذ العرض البصري " بهذا المعنى إبتدأ مقدم الحفل تقديمه للعرض البصري وأنا أُشاركه الرأي !

للشعر حضور في هذه الأمسية الإحتفالية كذلك . قدمتُ خلالها ثلاث قصائد كانت الأولى وطنية تلتها قصيدة ثانية عن حكاية فقير وكانت القصيدة الثالثة غزلية . لا تتوفر لدي صورة مناسبة إلا هذه الصورة بعد أن حدث خطأ وأغلق الجهاز الذي أقرأ من خلاله وكذلك النظام الصوتي في القاعة واضطررنا لإنتظار دقيقة كاملة حتى يعود النظام للعمل . بداية سيئة أليس كذلك !! :
وكمتنفس للحضور ومشاركة للفن في هذه الأمسية , قدم كل من أسعد الزكواني وأحمد الزكواني بمشاركة من أحد أفراد الجالية العربية في برزبن رقصة شعبية " اليولة " على إيقاع أغنية " السلطنة " لفرقة سالم بن مصبح المقبالي :
وكختام للأمسية تم عرض فيلم قصير عن نشاطات الجمعية والفعاليات التي قام بها الطلبة خلال الفترة الماضية , وقدمت الدكتورة كاملة الهنائي كلمة نيابة عن الخريجين هنأتهم فيها على تحقيق الهدف الذي قدموا من أجله وفارقوا بسببه الأهل والوطن , داعية الله بأن يوفق من تبقى من الطلبة هنا وأن ييسر طريقهم , وقام بعد ذلك سعادة القنصل بتكريم الطلبة المتوقع تخرجهم هذا الفصل والطلبة الذين أثبتوا تميزهم في نشاطات الجمعية :










في اليوم التالي كنا على موعد مع معرض " إكتشف عمان " !
وستكونون معي على موعد مع تقرير آخر عن هذا المعرض بإذن الله ..
الى اللقاء .
الخميس، 14 مايو 2009
( نازع جارك ولا تنام عصر !! )

:
:
( نازع جارك ولا تنام عصر ) !!
مع أن الكثير من الأمثال المحلية المتداولة بحاجة لمراجعة , إلا أن هذا المثل بالتحديد لا يمكنني أن أناقش في مدى صحته !! :@
عُدت عصراً من الجامعة ولأنني أعاني منذ أيام من عدم القدرة على النوم لساعات كافية واستيقظ باكراً فقد وصلت لغرفتي خائر الجسد ووجدت الفراش الوثير فــ " كبستها نومة " !!
صحوت في السادسة والنصف - مع الإعتذار لصلاتي الظهر والعصر بالطبع - وأنا لا أملك القدرة على استيعاب الظلام المحيط بي !! ظننتها السادسة والنصف صباحاً !
عادة أنظر لنور الدرج المؤدي للطابق الثاني من البيت ( تاون هاوس ) الذي أسكنه وهو يأتي من تحت الباب لكن هذه المرة كل شيء مظلم .
الآن هي الثانية عشر والنصف منتصف الليل بتوقيت برزبن وهذا المزاج الغير إعتيادي يفسد علي كل شيء !
كل شيء !
الأحد، 10 مايو 2009
سنـــة مـــرت ! ( صوتية )

" مرت سنة ..
على فراقك ..
على صوتك وأشواقك ..
مرت سنة ..
غريب .. كيف الزمن يرحل ..!
وأوراق العمر تذبل ..!
غريب ..
سنة مرت ..
وأنا أول حبيب يوقد الشمعة لجرحه في يوم ميلاده ..
هلا بالحب وأعياده ..
كل عام وجرحي بخير .. "
واعيش بعالمي المنكوب حكاية مات راويها
حكاية كنت عايشــها بـواقع يشبـه احــلامي
فصول"ن" أربعة كانت خسارة دمعتي فيها
تلــذذت الغرام وتهـت وفقت بوسط أوهامي
سفينـة شـوق غرقانة .. حسافة كنت بانيها
ألا يــا سامعـي لحظـة ببعــثر كـل اقـــلامي
تخيّــــر واحـد منهــا ودوّن حســرتي بيهــا
سنة مرت على ذا الجرح أعاني أكبر آلآمي
ونفسـي عافــت العيشــة عبــث إنـي أسليها
ليالـــي مظلمــة مــرت أمنّــي قلبـي الظامـي
تنام الناس مرتاحة .. سهير الطرف أقضيها
كنت اتبع هوى قلبي .. وكانت مصدر الهامي
وأنادي نجمــي السامر منو اللي قد يساويها ؟!
وعشنــا أجمــل الايـام وحبنـا يرتقـي سامـي
ولــو تطلــب نظــر عيني بروحي كنت أفديها
وراحت وابعدت تمشـي وقلبي يرتجي ظامي
بلا اسباب او حتى وداع"ن" نفسي يرضيها
وانادي والصدى يرجع " تعالي أجمل أحلامي"
عشان احفظ كرامة نفسْ دموعي كنت أداريها
سنة مرت على ذا الجرح وهو لا زال بي دامي
وروحــي مــن عذاب الحب وما جا منه يكفيها
ومــن هاليــوم أنا قلبـــي بدوســه تحت أقدامي
(خســارة دمعتي تنزل علـى مـن لا يراعيها)
داؤود الجلنداني
31 / 3 / 2007
بــرزبـــن
الاثنين، 4 مايو 2009
عناق الورد
,
ألا يشبهاننا يا حبيبتي ؟!
/